حذف الاعلامى الاماراتى حمد المزروعى الصورة التى تجمع بالفنان محمد رمضان والمطرب الاسرائيلى عومير ادام من حسابه على موقع التواصل الاجتماعى تويتر. ونشر الحساب الرسمى للحكومة الإسرائيلية صورة تجمع الفنان محمد رمضان مع المطرب الاسرائيلي عومير آدام وأعاد الإعلامي الإماراتي حمد المزروعي نشر الصورة التى جمعته مع رمضان وعومير وهو الامر الذي اثار حالة من الجدل الواسع. ولاقت الصور العديد من التعليقات السلبية واتهم البعض محمد رمضان بالتطبيع بعد ظهوره مع المطرب الاسرائيلى فى دبى. ومن المعروف أن الاعلامى الاماراتى حمد المزرعى يدعم اسرائيل وكان اخر دعم فى أزمة مطار بن جوريون في تل أبيب.وأعلن المزروعي قبل أيام عن وصوله إلى تل أبيب، بعد نحو شهر على إعلان الإمارات العربية المتحدة التطبيع مع إسرائيل.ونشر المزروعي عبر حسابه بموقع تويتر صورة له وخلفه تظهر طائرة عليها العلم الإسرائيلي، وكتب في تغريدة ثانية "تل أبيب".وحقق كليب "يا حبيبي" للفنان محمد رمضان 49 مليونا و652 ألف مشاهدة، بعد طرحها على قناته الرسمية بموقع الفيديوهات يوتيوب، في 6 سبتمبر الماضي. ويشارك مع محمد رمضان في غناء الكليب؛ المغني الكونغولي ميتري جيمس الذي يحظى بشعبية كبيرة في أفريقيا. والكليب من إخراج حسام الحسيني الذي سبق وتعاون مع محمد رمضان في عدد من الكليبات منها الملك، انساي وتيك توك.وتقول كلمات الأغنية "هقولك كلمة واحدة أبرك من كلام كتير .. مبعرفش أكون رومانسي .. لكن عليكي بغير .. مش بثبتلك إني جامد ولا عايز ابان تقيل أنا أنا أنا بناديكي".على صعيد آخر، بدأ محمد رمضان التحضير لمسلسل " موسى" الذي سينافس من خلاله في الموسم الرمضاني المقبل مع المخرج محمد سلامة والشاعر ناصر عبد الرحمن.يُذكر أن أحدث أعمال محمد رمضان مسلسل "البرنس" الذى يشارك فى بطولته أحمد زاهر وروجينا ونور اللبنانية وتأليف وإخراج محمد سامى.من جهة أخرى، تبدأ أحداث الدراما الاجتماعية "زلزال" الذي يُعرض يوميًا بداية من غد "الجمعة" قناة MBC مصر2، في تمام الثامنة مساءًا.يطرح المسلسل حكاية محمد حربي كرامة، الناجي الوحيد من أسرة قضت تحت أنقاض البيت الذي سعى الأب لبنائه على مدى سنوات من العمل في الخارج.وعندما قرّر حربى العودة، انهار المنزل بفعل الزلزال موديًا بحياة كافة أفراد الأسرة، باستثناء محمد الذي تُرك وحيدًا في مواجهة مصيره ومستقبله نشأ محمد الذي لقّب وقتها بالـ "زلزال"، في منازل الجيران الطيبين و"أولاد الحلال" في بلدة صغيرة.ومن جانبه يوضح الكاتب عبد الرحيم كمال الخطوط الدرامية الأساسية للعمل، فيقول: "نحن أمام رحلة صعود شاب هو الناجي الوحيد من أسرته، وفي قصص الصعود نقابل دومًا الملائكة والشياطين، الطيّبين الداعمين، والأشرار واضعي العراقيل والمعوقات.ويلفت "كمال" إلى أن "القصة تبحث في كيفية تحويل الظلم إلى طاقة إيجابية، فيصبح الظلم بالتالي ميزة للمظلوم، يمكّنه ليس فقط من أخذ حقه بل من التقدّم والتفوق أيضًا.
مشاركة :