قالت الأرملة أم عبدالله إنها تعيش مع أبنائها الأربعة في منزل آيل للسقوط بمنطقة الغريفة. وأوضحت أنها تقدمت مؤخراً إلى الجهات المختصة بطلب هدم وإعادة بناء المنزل، إلا أن طلبها قوبل بالرفض على حد قولها. وأوضحت أم عبدالله أن المنزل قديم ومتهالك، وكان مدرجا ضمن المنازل الآيلة إلى السقوط، إلا انه وبعد إيقاف هذا المشروع بقي وضع المنزل على ما هو عليه، على الرغم من إنهاء كافة المعاملات المتعلقة به من خرائط وباقي الأمور. وأضافت «بعد وفاة زوجي في العام 2011 زادت المعاناة وتفاقمت، وخصوصا أن معي 4 من الأبناء ومتطلباتهم كثيرة، وما استلمه من المكارم والعلاوات الملكية لا تكفي لسد احتياجات العائلة بالكامل، ولهذا أتمنى من الديوان الملكي التدخل لحل مسألة هدم المنزل وإعادة بنائه في أقرب فرصة ممكنة».