يعتبر فقر الدم سببًا مهمًا للمرض وحدوث وفيات بين الأمهات والجنين في البلدان النامية، وقد يؤدي إلى انخفاض الوزن عند الوضع، والولادة المبكرة ، وموت الجنين ، والضعف الإدراكي للجنين.ووفقا لتقرير موقع ” onlymyhealth “، تشمل المضاعفات الأمومية تسمم الحمل، والنزيف قبل الولادة، والإنتان النفاسي، التي تؤدي إلى تطور فرعي للرحم، وفشل الإرضاع، واكتئاب ما بعد الولادة، وتأخر التئام الجروح، ويمكن أن يصاب الأطفال المولدون لهذه الأمهات بفقر الدم وتأخر النمو، كما يمكن أن يسبب نقص حمض الفوليك و B12 أيضًا إعاقات خلقية شديدة مثل عيوب الأنبوب العصبي عند الأطفال. يمكن أن تتنوع الأعراض من التعب والشعور بالإرهاق والضعف والدوخة وضيق التنفس وسرعة ضربات القلب، وصعوبة التركيز وشحوب الجلد والشفتين والأظافر، وحتى التورم في جميع أنحاء الجسم.يمكن علاج فقر الدم الخفيف بالتغييرات الغذائية والمكملات الغذائية مثل فيتامين سي وفيتامين ب 12 والحديد الفموي، وقد يحتاج فقر الدم المتوسط ​​إلى الحاد، العلاج بالحقن أو حتى عمليات نقل الدم.يعتبر فقر الدم سببًا مهمًا لمرض ووفاة الأمهات والجنين في البلدان النامية، وقد يؤدي إلى انخفاض الوزن عند الوضع، والولادة المبكرة، وموت الجنين، والضعف الإدراكي للجنين.كما تشمل المضاعفات الأمومية تسمم الحمل، والنزيف قبل الولادة، واكتئاب ما بعد الولادة، وتأخر التئام الجروح ، ويمكن أن يصاب الأطفال المولدون لهذه الأمهات بفقر الدم وتأخر النمو، كما يمكن أن يسبب نقص حمض الفوليك و B12 أيضًا إعاقات خلقية شديدة مثل عيوب الأنبوب العصبي عند الأطفال.