لقي شاب مصرعه إثر اصطدام دراجته البخارية بشجرة على طريق أولاد عليو، بمركز البلينا بمحافظة سوهاج.وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء دكتور حسن محمود، مدير الأمن، إخطارًا من مأمور مركز شرطة البلينا، يُفيد بورود إشارة من المستشفى المركزي بوصول "محمود. ا. ا"، 24 عامًا، عامل، ويُقيم بناحية أولاد عليو، بدائرة المركز، جثة هامدة، ادعاء حادث دراجة بخارية.وبالانتقال والفحص وسؤال شقيقه "حسن. ا. ا"، 46 عامًا، عامل، ويقيم بذات الناحية، قرر بأنه أثناء قيادة شقيقه المذكور دراجته البخارية بذات الناحية اختلت عجلة القيادة بيده واصطدم بشجرة على جانب الطريق؛ ما أدى إلى وفاته، ونفى الشبهة الجنائية.وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة؛ أفاد بأن سبب الوفاة كسر في قاع الجمجمة ونزيف بالمخ ولا توجد شبهة جنائية.وحُرر المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.أشعلوا النيران بجثته.. كشف غموض العثور على جثة شاب ثلاثيني مكبلة ومتفحمة على جانب الطريقكما شهدت محافظة سوهاج ايضا مصرع طفل غرقًا بترعة الحمدية بمركز جرجا، حيث تلقى اللواء دكتور حسن محمود، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من مأمور مركز شرطة جرجا، يفيد بورود إشارة من المستشفى العام بوصول "أحمد محمود"، عامين، جثة هامدة، ويقيم دائرة المركز، إدعاء غرق.وبالانتقال والفحص وبسؤال والده "محمود. ص"، ٢٧ عامًا، ويقيم بذات الناحية، قرر أنه حال لهو نجله أمام المنزل اختل توازنه وسقط بترعة الحمدية المواجهة لمنزله، ما نتج عنه غرقه ووفاته في الحال، ولم يتهم أحد بالتسبب في ذلك.تم إيداع الجثة بمشرحة مستشفى جرجا العام.حُرر المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.كما لقى طفل ايضا مصرعه إثر اصطدام سيارة أجرة به على الطريق العام بمركز ساقلتة.وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء دكتور حسن محمود، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة ساقلتة، يفيد بورود إشارة من المستشفى المركزي بوصول "إسلام. ز. م"، 10 سنوات، تلميذ، ويقيم بدائرة المركز، جثة هامدة، إدعاء حادث سير.وبالانتقال والفحص وبسؤال شقيق والده "رأفت. م. ا"، 27 عامًا، عامل، ويقيم بذات الناحية، قرر بأنه أثناء عبور نجل شقيقه المذكور الطريق أصطدمت به السيارة أجرة قيادة المدعو "عبد الله. ص. ا"، 56 عامًا، سائق، ويقيم بذات الناحية، وإتهم قائد السيارة بالتسبب.وبسؤال قائد السيارة قرر بمضمون ما تقدم، مضيفًا بأنه فوجئ بالطفل يعبر الطريق أمامه ولم يتمكن من مفاداته، ونفى الشبهة الجنائية.
مشاركة :