تمكنت قوات الإنقاذ النهري بمحافظة القليوبية من انتشال جثة شاب مات غرقا بنيل فرع دمياط بالقرب من كوبري محمد علي بالقناطر الخيرية وتم نقل جثة المتوفى للمستشفى وتحرر محضرا بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.أقرأ أيضا:التصريح بدفن جثة العامل المنتحر بسبب تراكم الديون في الخانكةتلقى اللواء فخر الدين العربي مدير أمن القليوبية إخطارا من العميد ياسر منصور رئيس شرطة المسطحات المائية بالعثور على جثة " محمد ب " مقيم بالقناطر الخيرية غارقا بمياه النيل في فرع دمياط بالقرب من كوبري محمد علي وتم انتشال جثتة بمعرفة قوات الإنقاذ النهري ونقل المتوفى للمستشفى وتولت النيابة التحقيق.من ناحية أخرى، قررت نيابة الخانكة بمحافظة القليوبية التصريح بدفن جثة عامل بعد إطلاقه الرصاص على نفسه لمروره بضائقة مالية بسبب تراكم الديون عليه عقب ورود تقرير الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة.كما أمرت النيابة العامة تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهل المتوفى والتحفظ على أداة الواقعة وإرسالها إلى المعمل الجنائي.تلقى مدير أمن القليوبية إخطارا من شرطة النجدة، بانتحار عامل بقرية العكرشة التابعة لمركز الخانكة انتقل اللواء حاتم الحداد مدير مباحث القليوبية وتبين من تحريات العميد خالد المحمدي رئيس مباحث الجنائية أن الجثة لشخص يدعى "ا. م. ا" 25 سنة عامل ومقيم العكرشة أبو زعبل دائرة الخانكة.وتبين إصابته بطلق ناري فرد روسي بالصدر من الجهة اليسرى، له فتحة دخول وخروج واسترواح هوائي بالرئة اليسرى،  كما تبين أنه أطلق النار على نفسه، أثناء وجوده بمحل سكنه لمروره بحالة نفسية سيئة منذ فترة نتيجة لاستدانته بمبالغ مالية لعدد من الأشخاص وعدم تمكنه من سدادها تم تحرير المحضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.من ناحية أخرى شيع المئات من أهالي قرية السيفا بمركز طوخ بمحافظة القليوبية جثمان كل من محمد عبد العليم أحمد موظف بالمعاش وضياء السيد عبدالعظيم 22 عاما خامسة كلية الطب ضحايا المذبحة التي شهدتها القرية على يد مريض نفسى بعد خروجه بالسكين والتعدي على 6 من الأهالي ما اسفر عن مقتل اثنين واصابة 4 اخرين.وخيم الحزن على أهالي القرية حزنا على ضحايا الحادث وبات الحديث الأهم الذى يدور بين الجميع هو المذبحة وظروفها وملابساتها خاصة عنصر المفاجأة فيها.كما تحولت مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك إلى صفحات لنعى الفقيدتين وهما محمد عبد العليم أحمد 60 عاما وضياء السيد عبدالعظيم 22 عاما بكلية الطب داعين لها بالرحمة والمغفرة.