صحيفة وصف :طالب المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء عبدالله بن سليمان المنيع، إيقاع وفرض العقوبات والغرامات المالية لحل مشكلة المغالاة في المهور.جاء ذلك في رده عن مشكلة غلاء المهور التي أصبحت من معوقات الزواج لبعض الشباب في برنامج فتاوى بالقناة السعودية، حيث حذر الشيخ المنيع من تبعات هذه المشكلة الخطيرة والعظيمة على المجتمع بالانحلال والتجاوزات والانحراف بإشباع الطاقات الجنسية بغير حق وبطرق غير مباحة شرعا، معتبرا أن الزواج يمر بأعظم مشكلة أدت لعزوف وإحجام كثير من الشباب!وقال المنيع: “نتمنى من ولاتنا أن يُعنوا بهذه المشكلة عناية يكون لها أثر بإيجاد عقوبات مالية لمنع هذه الأمور كلها، وأن تكون بطريقة مبسطة ويسيرة للحد من متطلبات أمور الزواج والمغالاة في المهور، واصفا معظم متطلبات الزواج اليوم مما أوحى به الشيطان، مما نتج عن ذلك مشكلة كبيرة عن عزوف وتأخر الشباب في الزواج.ولفت عضو هيئة كبار العلماء إلى أن نفقات الخطوبة والشبكة وعقد الزواج والدخول والزيارة والسفر تكلف اليوم أضعاف المهر والصداق!! واصفا أشكال الزواج الآن بالمؤلم والمؤثر ومنذرا بسوء عواقبه للشباب والفتيات الذين فقدوا أسباب المودة والمحبة والسكينة.وقال: “نتمنى من حكومتنا الرشيدة إيلاء هذه المشكلة ما تستحقه من العلاج، وقلل من تأثير القرارات والدعوات والمناشدات السابقة موضحا في هذا الصدد أنها ليس لها تأثير مثل تأثير الغرامات المالية!وختم بقوله: نحن نتمنى إقرار وفرض عقوبات مالية على المغالاة في المهور حتى يكون لها أثر، مشيرا إلى أن المخالف يمكن أن يتحمل السجن والجلد، لكن لا يستطيع تحمل العقوبات وتعطيل الحسابات المالية.عضو هيئة كبار العلماء عبدالله بن سليمان المنيع“المنيع” يطالب بفرض غرامات وعقوبات لحل مشكلة المغالاة في المهورعبدالحكيم شار سبق 2020-12-02 طالب المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء عبدالله بن سليمان المنيع، إيقاع وفرض العقوبات والغرامات المالية لحل مشكلة المغالاة في المهور.جاء ذلك في رده عن مشكلة غلاء المهور التي أصبحت من معوقات الزواج لبعض الشباب في برنامج فتاوى بالقناة السعودية، حيث حذر الشيخ المنيع من تبعات هذه المشكلة الخطيرة والعظيمة على المجتمع بالانحلال والتجاوزات والانحراف بإشباع الطاقات الجنسية بغير حق وبطرق غير مباحة شرعا، معتبرا أن الزواج يمر بأعظم مشكلة أدت لعزوف وإحجام كثير من الشباب!وقال المنيع: “نتمنى من ولاتنا أن يُعنوا بهذه المشكلة عناية يكون لها أثر بإيجاد عقوبات مالية لمنع هذه الأمور كلها، وأن تكون بطريقة مبسطة ويسيرة للحد من متطلبات أمور الزواج والمغالاة في المهور، واصفا معظم متطلبات الزواج اليوم مما أوحى به الشيطان، مما نتج عن ذلك مشكلة كبيرة عن عزوف وتأخر الشباب في الزواج.ولفت عضو هيئة كبار العلماء إلى أن نفقات الخطوبة والشبكة وعقد الزواج والدخول والزيارة والسفر تكلف اليوم أضعاف المهر والصداق!! واصفا أشكال الزواج الآن بالمؤلم والمؤثر ومنذرا بسوء عواقبه للشباب والفتيات الذين فقدوا أسباب المودة والمحبة والسكينة.وقال: “نتمنى من حكومتنا الرشيدة إيلاء هذه المشكلة ما تستحقه من العلاج، وقلل من تأثير القرارات والدعوات والمناشدات السابقة موضحا في هذا الصدد أنها ليس لها تأثير مثل تأثير الغرامات المالية!وختم بقوله: نحن نتمنى إقرار وفرض عقوبات مالية على المغالاة في المهور حتى يكون لها أثر، مشيرا إلى أن المخالف يمكن أن يتحمل السجن والجلد، لكن لا يستطيع تحمل العقوبات وتعطيل الحسابات المالية.