استعرضت "تويتر" عدّة أمثلة لتغريدات يجوز سحبها بعد الإبلاغ عنها، أبرزها تلك التي توصف فيها مجموعات عرقية أو إتنية أو قومية بـ "القذارة" أو "الطفيليات" أو "الصراصير". وشدّدت الشركة على أن من حقها "حجب أو تعليق" أي حساب "في حال خالف هذه التوجيهات مرّات عدّة". واتُّهمت "تويتر" وفيسبوك" مرارا بالتراخي في وجه المنشورات المشحونة بالكراهية، وقد عزّزتا الآليات في هذا الشأن خلال الحملة الانتخابية الأميركية، التي شهدت مثلا تقييدا لرسائل الرئيس دونالد ترامب التضليلية.
مشاركة :