العاطلون في مُجتمعنا مشغولون، حتى أنّ أحدهم لا يستطيع البحث عن وظيفة لأنه مشغول مع الأصدقاء في (تنفيخ الشيشة)، وشرب القهوة، ومتابعة تويتر، وإدارة (قروبات الواتس اب)، إلى غير ذلك من صور الانشغال ؟!. أكثر إجابة صادمة سمعتها، عندما سألت أحدهم لماذا لم تُقدم على الفُرص الوظيفية المُتاحة مؤخراً،
مشاركة :