أعلنت مدينة دبي الأكاديمية العالمية أمس عن زيادة عدد البرامج التي تقدمها، حيث ستقوم بطرح 54 برنامجاً جديداً عن طريق شركائها الأكاديميين، وذلك خلال العام الدراسي 2015/2016، مما يعكس قدرتها على مواكبة الاحتياجات المتغيرة لسوق العمل عبر مختلف قطاعات الأعمال والمؤسسات الحكومية والأوساط الأكاديمية. وتشتمل قائمة البرامج الجديدة، والتي ستكون متاحة للطلاب خلال السنة الأكاديمية الجديدة، التي ستبدأ في شهر سبتمبر/أيلول على 29 برنامجاً للدراسات الجامعية، 23 للدراسات العليا، و برنامجين للدكتوراه، مما يرفع إجمالي عدد البرامج المقدمة لتزيد على 450 برنامجاً بما في ذلك شهادات الدبلوم. وستغطي البرامج الجديدة العديد من التخصصات في مختلف القطاعات لضمان تحقيق أكبر قدر ممكن من التنوع وذلك لدعم استراتيجية الحكومة الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي كوجهة عالمية للتعليم العالي. وتهدف جميع البرامج التي تقدمها الجامعات في مدينة دبي الأكاديمية العالمية إلى تلبية احتياجات سوق العمل. ويعتبر برنامج الماجستير في مجال التمويل الإسلامي المقدم من قبل الجامعة البريطانية في دبي إضافة مهمة جداً إلى حافظة البرامج التعليمية التي تقدمها مدينة دبي الأكاديمية العالمية، ويعد هو الأول من نوعه في الجامعة البريطانية. وقال البروفيسور عبد الله الشامسي، نائب رئيس الجامعة البريطانية في دبي: نحن نحرص على مواءمة الأهداف الاستراتيجية لجامعتنا مع الرؤية المستقبلية لحكومة دولة الإمارات، وبهدف دعم مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي كمركز للتمويل الإسلامي. الدكتور أيوب كاظم، مدير عام مدينة دبي الأكاديمية العالمية قال: من خلال إدراكنا لمتطلبات سوق العمل واستجابتنا لاحتياجات مختلف قطاعات الأعمال، يمكننا أن نضمن أن مجموعة البرامج الجديدة التي توفرها مدينة دبي الأكاديمية العالمية ستلعب دوراً فعالاً في تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة التي تؤهلهم لدخول سوق العمل. وتغطي البرامج المتعددة التي نوفرها مجموعة من مختلف التخصصات عبر العديد من قطاعات الأعمال، وستوفر هذه البرامج أرضية صلبة للطلاب تمكنهم من الانطلاق نحو عالم من النجاحات في حياتهم المهنية، وهذا بدوره يعمل على دعم التنمية وتعزيز النمو الاقتصادي لدولة الإمارات. وعلَق البروفيسور عمار كاكا، الرئيس التنفيذي لجامعة هيريوت وات بدبي قائلاً: لقد صممت المواد الدراسية المتعلقة بالعلوم التكنولوجية والهندسية في جامعتنا خصيصاً لدعم وتعزيز التنمية طويلة الأجل لدولة الإمارات العربية المتحدة والتي تركز على العلوم الهندسية بصفة رئيسية. أعلنت مدينة دبي الأكاديمية العالمية أمس عن زيادة عدد البرامج التي تقدمها، حيث ستقوم بطرح 54 برنامجاً جديداً عن طريق شركائها الأكاديميين، وذلك خلال العام الدراسي 2015/2016، مما يعكس قدرتها على مواكبة الاحتياجات المتغيرة لسوق العمل عبر مختلف قطاعات الأعمال والمؤسسات الحكومية والأوساط الأكاديمية. وتشتمل قائمة البرامج الجديدة، والتي ستكون متاحة للطلاب خلال السنة الأكاديمية الجديدة، التي ستبدأ في شهر سبتمبر/أيلول على 29 برنامجاً للدراسات الجامعية، 23 للدراسات العليا، و برنامجين للدكتوراه، مما يرفع إجمالي عدد البرامج المقدمة لتزيد على 450 برنامجاً بما في ذلك شهادات الدبلوم. وستغطي البرامج الجديدة العديد من التخصصات في مختلف القطاعات لضمان تحقيق أكبر قدر ممكن من التنوع وذلك لدعم استراتيجية الحكومة الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي كوجهة عالمية للتعليم العالي. وتهدف جميع البرامج التي تقدمها الجامعات في مدينة دبي الأكاديمية العالمية إلى تلبية احتياجات سوق العمل في مختلف قطاعات الأعمال والمؤسسات الحكومية والمجتمع، هذا فضلاً عن الدور التي تلعبه هذه البرامج في تعزيز وتطوير المهارات اللازمة لنمو و ازدهار الاقتصاد في دولة الإمارات. ويعتبر برنامج الماجستير في مجال التمويل الإسلامي المقدم من قبل الجامعة البريطانية في دبي إضافة مهمة جداً إلى حافظة البرامج التعليمية التي تقدمها مدينة دبي الأكاديمية العالمية، ويعد هو الأول من نوعه في الجامعة البريطانية. وقال البروفيسور عبد الله الشامسي، نائب رئيس الجامعة البريطانية في دبي: نحن نحرص على مواءمة الأهداف الاستراتيجية لجامعتنا مع الرؤية المستقبلية لحكومة دولة الإمارات، وبهدف دعم مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي كمركز للتمويل الإسلامي. الدكتور أيوب كاظم، مدير عام مدينة دبي الأكاديمية العالمية قال: من خلال إدراكنا لمتطلبات سوق العمل واستجابتنا لاحتياجات مختلف قطاعات الأعمال، يمكننا أن نضمن أن مجموعة البرامج الجديدة التي توفرها مدينة دبي الأكاديمية العالمية ستلعب دوراً فعالاً في تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة التي تؤهلهم لدخول سوق العمل. وتغطي البرامج المتعددة التي نوفرها مجموعة من مختلف التخصصات عبر العديد من قطاعات الأعمال، وستوفر هذه البرامج أرضية صلبة للطلاب تمكنهم من الانطلاق نحو عالم من النجاحات في حياتهم المهنية، وهذا بدوره يعمل على دعم التنمية وتعزيز النمو الاقتصادي لدولة الإمارات. وعلَق البروفيسور عمار كاكا، الرئيس التنفيذي لجامعة هيريوت وات بدبي قائلاً: لقد صممت المواد الدراسية المتعلقة بالعلوم التكنولوجية والهندسية في جامعتنا خصيصاً لدعم وتعزيز التنمية طويلة الأجل لدولة الإمارات العربية المتحدة والتي تركز على العلوم الهندسية بصفة رئيسية كوسيلة لتطوير اقتصاد أقوى وأكثر استدامة في المنطقة.