الفنان عباس أبو الحسن يكشف تفاصيل الوقوف على عربة كبدة

  • 12/6/2020
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

كشف الفنان عباس أبو الحسن تفاصيل نشره صورة له وهو يقف على "عربية كبدة" مصحوبة بتعليق على صفحته الشخصية.وأوضح أبو الحسن، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الحياة اليوم"، المذاع عبر فضائية "الحياة"، أنه ليس صاحب عربة الكبده، ولكنها ملك لصديقه، وأنه يحب فعل الأشياء المختلفة،لافتا إلى أنه يعشق الطبخ لذا قرر عمل عربية كبدة، ويقيمها كل يوم جمعة فى كمبوند مختلف.وتابع أبو الحسن قائلا:صديقى دا عايش كويس جدا وعامل العربية دى عشان يعمل الحاجة اللى بيحبها دون تدخل".وينتظر عباس أبو الحسن عرض فيلمه الجديد "أشباح أوروبا" تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي مليء بمشاهد المطاردات والأكشن والمغامرات، حول ثلاث شخصيات تعيش في دولة أوروبية بينما يعيش أشقاؤهم في منطقة شعبية بمصر.فيلم "أشباح أوروبا" تأليف كريم فاروق، سيناريو وحوار أمين جمال ‏ومحمد أبو السعد وشريف يسري، وإخراج محمد عبد الرحمن حماقي، في أولى تجاربه الإخراجية بعد أن عمل مساعدا للمخرجين معتز التوني ومحمد ياسين.الفيلم بطولة هيفاء وهبي، أحمد الفيشاوي، مصطفى خاطر، أروى جودة، بيومي فؤاد، أحمد داود وعدد من ضيوف الشرف.وكان عباس أبو الحسن برع ونال إعجاب الجميع في فيلم مافيا مع النجم أحمد السقا، ولم يحظَ بشهرة واسعة مثل باقي جيله.وشارك عباس أبو الحسن مؤخرا في بطولة فيلم "الكنز 2" مع محمد رمضان وهند صبري وروبي وأمينة خليل ومحمد سعد واحمد رزق من تأليف عبد الرحيم كمال وإخراج شريف عرفة.وأثيرت حالة كبيرة من الجدل، في الأيام الماضية بعد الكشف عن طبيب أسنان يتحرش بالرجال في الإسكندرية، بل وقيامه بالتحرش بـ المشاهير ونجوم الفن، باعتباره طبيبًا كبيرًا ويحظى بشهرة واسعة ويتجه له معظم نجوم الوسط الفني. البداية جاءت من الفنان عباس أبو الحسن، الذي فضح هذا الطبيب في منشور له على فيسبوك، كتب فيه: «هذا المجتمع النائم لقرون فوق أحراش كامنة من الازدواجية والصمت المخزي عليه ان يصحو وينتفض ويواجه خوفه المتجذر من التقدم بالشكوى عندما يكون الأمر متعلقا بالتعرض لتحرش أو اعتداء جنسي ، وطالما بنتكلم على التحرش ، فهناك يحيا بيننا مجرم جنسي في هيئة دكتور أسنان مشهور .. بس شهرته تتلخص على مدى تاريخه كله - اكتر من ٣٥ سنةً - بالتحرش الجنسي بالمئات من الشباب والرجالة بمنتهي السفالة والقذارة». وتابع قائلًا: «وفي معظم الوقائع دي بيقوم هذا المتحرش المريض بالتحرش في عيادته وفي الأماكن العامة ، وفي معظم الوقائع تعرض فيها للضرب والإهانة ومسح البلاط به والغريب انه لا يعترض ويتلقى جزاءه بمنتهي الأريحية ولا يرتدع ، ويدور علي ضحية جديدة . . فلو ان الفتيات والنساء اللي بيتعرضوا للتحرش بيسكتوا خوفا من الفضيحة والقيل والقال في مجتمع نميمي لا يرحم ويحاول إلقاء جزء من المسؤلية علي الفتاة نفسها ، فمبالك الأولاد والذكور اللي هايترعبوا ان اسمهم يزج به بتحرش ذكر آخر والتريقة عليه طبعًا والسخرية وكمان التلسين والتلميح الرخيص نتاج ثقافة المجتمع الذكوري لان دة اللي احنا فالحين فيه». كما أضاف قائلًا: «فبيكتفوا بانهم يدوله اللي فيه النصيب وانهم يفضحوه في قعدات خاصة وهو بيعتمد على هذا الخوف ..طب انا ليه متاكد من كدة وليه بقول دة دلوقتي ، لاني عاصرت وقائعه من عقود ، لكني قابلت آخر كام شهر أربعة أصدقاء ومعارف عمل كدة معاهم مؤخرا وكثيرون غيرهم ، واعرفهم شخصيا حصل لهم وقائع مماثلة مع هذا المعتدي الدنئ ، والأخطر ان هذه الحشرة المريضة مستمر في نشاطه المستتر خلف عيادته وعامل إعلانات ويفط بمئات الآلاف عشان يجيب زبائن جدد . القادرين والكبار هايعرفوا ياخدوا حقهم بإيديهم لانه عجوز ضئيل ومافهوش قلم اصلا».

مشاركة :