لدى روجيه دوبوي المُبدع التسلسلي قناعةٌ راسخة في تخطّي الحدود. إن روح روجيه دوبوي الجريئة وإبداعها الجامح المتأصّل في جيناتها يدفع بالدار دائماً إلى استكشاف مجالات مجهولة في قطاعات عدّة من الأساليب الجمالية والبحث التقنيّ. والنتيجة الأكيدة لهذه المقاربة الحرّة هي شكل فريد من التقنية الساعاتية المتطوّرة التي يتمّ التعبير عنها من خلال ساعات جريئة. فتبتكر دار روجيه دوبوي بشكل طبيعي طرازات مصمّمة لنُخبة حصريّة من الأشخاص الذين لا يخشون التميّز عن الآخرين. ويستعدّون هؤلاء لاستكشاف مستويات جديدة من نشوة صناعة الساعات مع إطلاق أحدث الابتكارات الساعاتيّة الفنيّة بأسلوب روجيه دوبوي: ساعة أكسكاليبور بلاكلايت. فيشكّل فنّ تحويل الأبراج المتلألئة والقمم الزجاجية لمدينة صاخبة إلى تصاميم ساعاتيّة لافتة إنجازاً أكيداً. مميّزة وجسورة، مع كافة المكوّنات التي تجعل من روجيه دوبوي من دون أي شك الطريقة الأكثر إثارةً لاستكشاف صناعة الساعات الفاخرة، تمثل ساعة أكسكاليبور بلاكلايت أنشودةً للمدن الكثيرة نشاطاً مثل هونج كونج وسنغافورة وبكين في ذروة عظمتها الليليّة متوّهجةً بالأضواء النيونيّة، وأماكن أخرى مشابهة لها حيث يُطلَق فيها العنان للعبقريّة والابتكار والخيال. على غرار المدينة، تتحوّل ساعة أكسكاليبور بلاكلايت في الساعة الفاصلة بين النهار والليل: خلال النهار، تتكلّل الساعة بلمسات أنيقة من اللون الأبيض والأسود والرمادي: أما خلال الليل، فينضح العيار وواجهة الساعة العليا بمشكال من الألوان المختلفة الأخرى. شبيهةً بمجموعة الأضواء النيونيّة التي تُحيي المدن بعد غروب الشمس، يُشرق هذا الإنجاز التقنيّ والجمالي الساعةَ وسط وابلٍ من الإبداع الفنّي. تعمل ساعة أكسكاليبور بلاكلايت بواسطة العيار المهيكل والابتكاري الخاص بالدار RD820SQ، وهي تتميّز بشبكة من الجزيئات الميكروية البلّورية من الصفير التي تستجيب مع الأشعة فوق البنفسجية والمتداخلة في عيار الساعة المُهيكل. هكذا تتحوّل الساعة إلى قطعة فنّية - تعبير عن فنّ ميكانيكي يجمع بين الشغف والأساليب التكنولوجية المتطوّرة. توفّر العلبة الأنيقة من الذهب الأبيض اللمسة النهائية لإصدار أكسكاليبور بلاكلايت الذي يعبّر عن أهمّ العواصم الآسيوية كمدُنٍ مُضاءة بالنيون، وهي مرصّعة بدوّامة من الماسات المستديرة المتراكبة على سوار مطاطي جريء ومنير من القرن الحادي والعشرين. توقّعوا ما لا يمكن توقّعه إن هواة روجيه دوبوي مُعتادون لتوقّع ما لا يمكن توقّعه. وفيّةً لذلك، تحالفت العلامة التي تجرأ على التميّز مع وو تشي كاي، أحد أحدث محترفي الإضاءة النيونيّة في المدينة، لتحويل واحدة من رموز روجيه دوبوي إلى إحدى الأضواء النيونيّة الأيقونية في هونج كونج تكريماً لساعة أكسكاليبور بلاكلايت. ويقول وو، "لا شكّ أن الفنّ النيوني قريب إلى قلبي وهو أمر يمنح هونج كونج طابعها المميّز والحضري. يتطلّب الفنّ النيوني اهتماماً خاصاً بالتفاصيل وخبرةً وحرفيّة – وهي مهارات وأسلوب احترمهما كثيراً لدى صانعي ساعات روجيه دوبوي. كَوني صانع أضواء نيونيّة، إنني أقدّر حقاً مدى استعمال روجيه دوبوي لهذا الفنّ الخاص والأساليب التقنية التي اعتمدتها الدار لإحياء ساعة أكسكاليبور بلاكلايت." متوفّرة بإصدار محدود وحصريّ للمحلّ مؤلّف من ثماني قطع فقط، إن ساعة أكسكاليبور بلاكلايت مُعدّة للذين يودّون حقاً التميّز فيما تشيد بالحيوية البصرية الاستثنائية الخاصة بالمشاهد المدنية الآسيوية الفائقة الحداثة. تنبيه لهواة روجيه دوبوي: راقبوا جيداً. راقبوا جيداً كي لا يفوتكم إطلاق ساعة ثانية من أكسكاليبور بلاكلايت من المُتوقّع أن تخطف الأنظار في الوقت نفسه. مكسوّة بالذهب الزهري من الإطار حتى السوار، تتفرّد هذه الساعة الساطعة بإطارها المرصّع بأحجار كريمة ملوّنة ومستديرة. إنه حقاً إنجاز رائع! حول روجيه دوبوي دُفعة من الأدرينالين، قلبٌ يخفق بسرعة، إدراكٌ أكيد وثابت بأنّ أمراً ما على وشك أن يحصل: أدخلوا عالم صناعة الساعات المتطوّرة. جريئة، مُفرطة، حادّة، غير مساومة، مع لمسة من الجنون، تلك هي ميزات دار روجيه دوبوي. وليدة لقاء رؤيتَين سبّاقتَين وجريئتَين، تمحورت هوية دار روجيه دوبوي بالكامل حول رؤية مميّزة منذ عام 1995. بدعمٍ قويّ من مصنع متكامل، تشكّل روحٌ ابتكارية وتغاضي واضح عن التقاليد وجرأة مُطلقة أسُس هذا السلوك الجسور. شريان حياة ساعات الدار الغير التقليدية والمعاصرة بشكل واضح، مع مجموعة أكسكاليبور الأيقونية في طليعتها. هذا ما تمثّله دار روجيه دوبوي! ضحك، صيحات، زمجرة، وإبداع قبل كلّ شيء... من أجل نخبةٍ حصريّة تثق بقيمة العيش الذي يتخطّى الحدود عند كلّ منعطف. غياب القواعد، هذه هي لعبتنا. مستوحى من صناعات متطوّرة أخرى ومن تصاميم ابتكارية، يندمج التأنّق الفنّي السبّاق مع حبّ طبيعي للإفراط كي يُثبت مرّةً جديدة أن روجيه دوبوي هي من دون أي شكّ الوسيلة الأفضل لاستكشاف صناعة الساعات المتطوّرة. اجعلوا من كلّ ثانية في حياتكم لحظةً أسطورية.
مشاركة :