شاركت الفنانة جميلة عوض، متابعيها بمجموعة صور جديدة نشرتها من خلال حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعى لتبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.وظهرت جميلة عوض، على السجادة الحمراء بإطلالة رشيقة أبرزت نحافتها وأنوثتها؛ وارتدت فستانا أسود مكشوف الكتفين والصدر وذات فتحة من جانب الساق؛ وهو ما جعل إطلالتها جريئة، وكشف عن أنوثتها. واعتمدت مع طلتها مكياج سموكى ناعم أبرز ملامحها .وسبق أن كشفت الفنانة جميلة عوض، عن كواليس مشاركتها في مسلسل «إلا أنا» بحكاية «لازم أعيش»، إذ قالت إنها لم تدرك الضجة حول المسلسل، وأن الحلقات لاقت نجاحا كبيرا وذلك لأنها كانت معظم الوقت مشغولة فى التصوير.وتابعت جميلة عوض، فى لقاء مع موقع «صدى البلد»، قائلة: إنه عندما أصبح المسلسل تريند كانت تصور الحلقات ولم تدرك إلا بعد انتهاء التصوير، وعلقت: «محستش بالضجة وملحقتش أتابع آراء الجمهور لأني فضلت أصور لحد الحلقة التاسعة». وحول تأثير دور الشخصية نفسيا عليها، قالت جميلة: «اه طبعا أثرت جدا نفسيا عليا»، مضيفة: «ساعات وضع الميك أب أخذ وقت طويل جدا»، لافتة إلى أن هذه الساعات كانت متعبة بالنسبة لها لم تكن قادرة على التحرك بحرية أو الأكل أو الشرب معظم الوقت بسبب المكياج لأنه كان معظم الوقت يوضع على جسدها بالكامل. وأكملت حديثها عن عدد ساعات التصوير بأنها كانت طويلة، لاسيما ارتباط فريق العمل بـ ميعاد عرض للمسلسل، موجهة الشكر للأبطال ما وراء الكاميرات من فريق عمل المسلسل كله. وحول المرض المصابة به شخصية العمل، قالت جميلة عوض، إنها قرأت وبحثت عنه واخذت ورش تمثيل واخبرت أشخاص بالإنتاج بالتواصل مع مصابين مرض البهاق لتفهم حالتهم النفسية لتعبر عنها بأفضل طريقة ممكنة ولم يحالفهم الحظ، واعتمدت على الفيديوهات للأشخاص المصابين به. وفيما يخص أجواء الكواليس، قالت جميلة عوض: «كنت بحس بكمياء بيني وبين الأشخاص اللى مثلت معاهم بأدوارهم فعلا زى ما سلمي أبو ضيف كانت صاحبتي ونجلاء بدر كانت مامتي وخالد انو كان الشخص الى هحبه»، وأكملت: «كل فريق المسلسل كانوا موهوبين واتبسطت جدا بالعمل معاهم، وأن نجلاء الحديني المؤلفة جاءت لها فكرة المسلسل من 10 سنوات». وعن السينما واختيارها للأفلام، قالت جميلة: «الممثل لازم يكون دايما  بيحب الاختلاف، ولكن أنا أميل للأفلام التي تناقش مشاكل نفسية»، مشيرة إلى أنها كانت بعد كل عمل درامي تتجه إلى عمل كوميدي أو مختلف عنه لتخرج من حالة العمل الذي يسبقه.