يترقب الجزائريون استئناف الرحلات الجوية الدولية مع استمرار عمليات التعقيم والتحضيرات في مطارات البلاد. ويرى البعض أن فتح المجال الجوي سيمكن الجزائريين من الالتقاء مجددا بعائلاتهم ويحرك عجلة الاقتصاد. فيما يتخوف البعض الآخر من أن يؤدي استئناف الرحلات الدولية إلى تأزيم الوضع الوبائي في البلاد داعين الحكومة إلى عدم التسرع في فتح الحدود. وكانت وسائل إعلام محلية كشفت عن استئناف الرحلات الدولية تدريجيا في 27 كانون الأول/ ديسمبر. تقرير أسامة سنوسي من الجزائر العاصمة.
مشاركة :