فئوية خيل السنتين ترسم ملامح كأس الملك عبدالله

  • 12/16/2020
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

تدخل الخيل المحلية لعمر السنتين مساء السبت المقبل في الشوط السابع ضمن الجولة 38 لسباقات موسم نادي سباقات الخيل أولى بطولاتها الفئوية على “كأس الحرس الوطني” والمصنف سعودياً للفئة الثالثة على مسافة 1600 متر، والذي يعد تجربة مهمة تحدد معالم الترشيح للمنافسة على “كأس الملك عبدالله بن عبدالعزيز” ضمن “مهرجان الملوك والأمراء”، والذي سيقام منتصف يناير المقبل.وحملت قائمة الخيل النهائية المشاركة الصادرة عن النادي اليوم مشاركة 9 جياد، يأتي في مقدمتها الثلاثي الذي إعتاد المتابعون على تنافسهم في مواجهاتهم الماضية، “شبل لطام” المرشح الأول وصاحب الثلاثة انتصارات لمالكه عبدالله آل منصور مع مدربه غيث الغيث الذي يسعى إلى المحافظة على تألقه كأهم النجوم التي ظهرت في هذه الفئة لهذا الموسم، إلى جانب الثابت في عطاءاته الثلاثة الماضية الجواد “رعاج” لنزار أنور أبو الجدايل، وكذلك الجواد “سابق ومسبوق” لإسطبل الميمانيه، بينما تحاول بقية الجياد إعادة ترتيب أوراقها مجدداً لنيل هذه البطولة الهامة ومنها الجوادين “شنص” لإسطبل شموخ العز و “الموت الحمر” لأبناء فالح أبو أثنين.وفي سباقات الجمعة المقبلة للجولة 37 تستعد نخبة مميزة من الخيل المحلية لعمر الثلاث سنوات الدخول في معترك الشوط العاشر على جائزة نادي سباقات الخيل لبطل الميادين التمهيدي والبالغة 180 ألف ريال وحجز مقعدها المؤكد في نهاية البطولة التي ستجمع كافة أبطال الميادين السعودية المتأهلين في نهائي البطولة المزمع إقامته في الثامن من يناير المقبل، حيث يبرز الشوط عدد من الأسماء كما الجواد “الأفخم” لمالكه نغيمش العجمي مع احتمالية جاهزية عالية، و”تاج الزعامة” لأبناء الشريف هزاع العبدلي، في ظل رغبات طموحه لعوده مميزة من قبل الجوادين “تي” لدخيل الرويس وبدن السبيعي و “غملاس” لمحمد العماج.وفي ذات الجولة يبرز الشوط الرابع على جائزة نادي سباقات الخيل التقديرية الأسبوعية والتي تحمل اسم “عبدالله بن إبراهيم البسام” أحد مدراء نادي سباقات الخيل سباقاً، والمخصص للخيل المحلية لعمر الثلاث سنوات فأكثر على مسافة 1200 متر، ومن المتوقع أن ترجح كفة الصراع بداية الشوط بين فرسي السرعة “فاتله” للأمير فيصل بن خالد و”الجوزلية” لفهد بن شريم، والذي إن حصل زادت احتمالية تصدر الفرسين “خاصبه” لفارس المفضي و”عجوه” لتركي السليمان.

مشاركة :