صحيفة المرصد: شن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي تويتر حملة واسعة على الكاتب والخبير الاقتصادي السعودي "عصام الزامل"، مطالبين بمحاكمته واتهامه بأنه يدافع عن الإرهاب.جاء ذلك بسبب تغريده قال فيها الزامل "نعم التكفير حرية شخصية.المسلم يكفّر النصراني والهندوسي.والهندوسي والنصراني يكفّر المسلم(لكم دينكم ولي دين)، وقد دشن النشطاء عنوان "الزامل" هشتاق #عصام_الزامل_التكفير_حريه_شخصيه وقد دافع السعودي يحيى عسيري عن رأي الزامل وقال" هذا ليس رأي عصام، بل هذا هو المنطق لمن يعرف المنطق، وفي القسط فصلنا عن هذا هنا، وقالت "أنمار فتح الدين": كتار الإرهابيين الليبراليين: شوفوا عصام إخواني إسلامي تعالوا ندور له على زلة عشان الحكومة تسجنه. داعشيين أما "عبدالله الملحم" فقال ياعصام هناك من يريد شتمك والنيل منك ولو تراجعت سيسوؤهم تراجعك لأن الهدف الإساءة لك ! ، وقال صاحب معرف "الساقي": لابد من تدخل الدولة في هذه المهزلة أصبح التكفير بالجملة وحسب الهوى إي قدر يزيد متابعينة ويلفت الانتباه يكفر. من جهة أخرى قال "أحمد موسى الإماراتي":لا عجب .. فتربية الإخوان لا تنتج إلا عقول التكفير ﴿والذي خبُثَ لا يخرج إلا نكِدا﴾ أما المحامي السعودي عبد الرحمن اللاحم علق قائلا "على كذا المحكمة مالها حق تحكم على شخص بعقوبة عشانه يكفر الدولة لأنه يمارس حريته الشخصية!، وقال "إبراهيم آل زايد": صدق انه حرية شخصية ، سمعت احد كفر احد و تعاقب ؟!، أما "ياسرا لعمودي" فقال: صحيح في الغرب عندما لا يكون لأي فئة سلطة فكرية على باقي المجتمع. الأخ عصام غابت عنه الفروقات المجتمعية وقال صاحب معرف"نايف معلا":مؤدى هذا الكلام أن لكل إنسان الحق في التكفير. كلام خطير، لاينبغي السكوت عنه، وقال يوسف عالي العتيبي: بل،سبب لقتل مواطن اورجل أمن ودافع ومحرك للتغرير بشاب للذهاب للهلال الخصيب لقتل العرب بحريةوالعودةللقتل هنا، وقال صاحب معرف "الشيخ طنف": حتى التفجير الناتج عن التكفير حرية شخصية، وقال "حماد الشمري":الدعوة لهدر الدم ليس حرية شخصيه ..!هي دعوه صريحة وتحريض على الجريمة ! أما "يوسف بن أحمد" فقال: بكرة يطلع قانون بمعاقبة المكفرين ويغير كلامه مثل علامة رابعة اللي كان حاطها وفجأة غيرها، وقالت "سكينة المشيخص":#عصام_الزامل_التكفير_حرية_شخصية أتمنى من عصام أن يصمت لأن البلد مو ناقصة و لدينا جبهة خارجية على حدود اليمن و جبهة داخلية ضد الإرهاب
مشاركة :