في مؤتمر صحفي مشترك الإثنين مع وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، عقب لقاء ثنائي جمعهما في العاصمة أنقرة. ونقلت الوزيرة الكوسوفية خلال لقائها مع تشاووش أوغلو، تعازي بلدها لمن فقدوا أرواحهم جراء فيروس كورونا وزلزال إزمير الأخير، في 30 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وقالت إن كوسوفو بجوار تركيا. وأشارت هاراديناي إلى أن العلاقات القديمة والراسخة بين تركيا وكوسوفو، مؤكدة أن تركيا تقف دائمًا بجانب كوسوفو. ودعت 7 دول أوروبية، في وقت سابق، كل من صربيا وكوسوفو إلى حوار يسيره الاتحاد الأوروبي، باعتباره شرطا أساسيا لاتخاذ خطوات في المسار الأوروبي الخاص بكل منهما" في إشارة إلى انضمامهما للاتحاد. وفي 19 أبريل/ نيسان 2013، وقّعت صربيا وكوسوفو "اتفاقية تطبيع العلاقات بين البلدين"، التي وصفها الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي بـ"التاريخية". الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.