كثرة الأحداث السيئة في العام 2020 جعلت الكثيرين يطلقون عليه أسوأ عام في التاريخ، وهو بالتأكيد عام سيء. سيذكر بشكل أساسي على أنه عام فيروس كورونا، عام الحجر المنزلي والتدهور الاقتصادي الأسوأ منذ الركود الكبير في 1929. وشهد العام 2020 أحداث سيئة مأساوية مثل حرائق أستراليا التي قضت على أكثر من 186 ألف كيلومتر مربع من الغابات (ما يعادل مساحة دولة بحجم سوريا)، وانفجار بيروت كأقوى انفجار غير نووي. لكن رغم هذه المصائب، هل هو فعلا أسوأ عام في التاريخ؟
مشاركة :