أوضحت دراسة حديثة أن مدخني السجائر الإلكترونية أكثر عرضة للإصابة بـ» الضباب العقلي « وصعوبة في التركيز أو التذكر أو اتخاذ القرارات مقارنة بأقرانهم غير المدخنين، وأشارت إلى أن الأطفال كانوا أكثر عرضة لذلك إذا بدأوا التدخين الإلكتروني قبل سن 14 عاما. وأكد الدكتور دونجميه لي، الأستاذ المساعد في مركز جامعة «روتشستر» الطبي (URMC) في نيويورك، أن التدخين الإلكتروني لا ينبغي اعتباره بديلاً آمنًا لتدخين التبغ.. قائلا: إنه مع الارتفاع الأخير في معدلات التدخين الإلكتروني للمراهقين، فإن هذا أمر مقلق للغاية ويشير إلى أننا بحاجة إلى التدخل حتى قبل ذلك».< Previous PageNext Page >
مشاركة :