رؤية ولي العهد..نهضة تنموية شاملة ومسيرة خليجية متكاملة

  • 1/4/2021
  • 20:24
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

يقود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان نهضة تنموية شاملة في المملكة، انطلقت من رؤية 2030 الطموحة لتحقيق مستهدفاتها في مختلف المجالات. DST_1478288_2225208 وشهدت المملكة بدعمه ومتابعته إطلاق عدد من المشروعات الكبرى، كما عملت الرؤية الطموحة 2030 بقيادة ولي العهد على إطلاق مشروع أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية في المملكة، جنوب غرب العاصمة الرياض. DST_1478288_2225207 وتجلى اهتمام ولي العهد في تنفيذ الإصلاح الاقتصادي الشامل للدولة، حيث رسم خارطة طريق للمملكة عبر 12 برنامجا تنمويا تخللتها مبادرات تنموية سيتم تحقيقها خلال الأعوام المقبلة، بما يكفل تعزيز متانة الاقتصاد الوطني وتنويع مصادره.مواجهة التطرف والإرهابوأثمرت جهود ولي العهد عن إعلان تشكيل التحالف الإسلامي العسكري في ديسمبر 2015م لمحاربة الإرهاب، ومواجهة التطرف والإرهاب، بمساندة الدول الصديقة المحبة للسلام والمنظمات الدولية، والعمل على تنسيق وتوحيد جهودها في المجال الفكري والإعلامي، ومحاربة تمويل الإرهاب، والإسهام بفعالية مع الجهود الدولية الأخرى لحفظ السلم والأمن الدوليين. الأمير محمد بن سلمان خلال مناسبة سابقة (مكة) وامتدت رؤية ولي العهد لتشمل منطقة الشرق الأوسط وخاصة دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تشكل وحدة دول المجلس وتقوية مؤسساتها، والحفاظ على منظومة المجلس وازدهار دوله وتنمية شعوبه في قائمة اهتمامات (الرؤية) الطامحة إلى تحويل المنطقة بقيادة قادة دول الخليج إلى أوروبا جديدة.مستقبل زاهروجدد الأمير محمد بن سلمان العزم على النهوض بدول المجلس ومواجهة التحديات والعمل بشكل حثيث لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة. DST_1478288_2225204 ومن الشواهد الجلية لتعزيز العمل الخليجي المشترك الاجتماع الأول لمجلس التنسيق السعودي الإماراتي الذي ترأسه الأمير محمد بن سلمان، والشيخ محمد بن زايد في مدينة جدة في رمضان من عام 1439هـ.وشهد ذلك الاجتماع الإعلان عن الهيكل التنظيمي للمجلس، بهدف تكثيف التعاون الثنائي في الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، ومتابعة تنفيذ المشاريع والبرامج المرصودة، وصولا لتحقيق رؤية المجلس في إبراز مكانة الدولتين في مجالات الاقتصاد والتنمية البشرية والتكامل السياسي والأمني العسكري، وتحقيق رفاه مجتمع البلدين.مراكز جذبويؤكد ولي العهد أن ما تحقق لدول مجلس التعاون من منجزات تنموية بحجم اقتصاداتها على امتداد جغرافية الشرق الأوسط سيجعلها مراكز جذب مميزة، تسهم في زيادة معدلات برامج التنمية، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية، وتحسين برامج الحياة، وتأهيل الشباب للانخراط في أسواق العمل وتمكينهم في القطاعات الجديدة والواعدة.واستشرف ولي العهد خلال حديث له عن طموح تحويل المنطقة إلى أوروبا الجديدة خلال السنوات المقبلة، وأنها موعودة بإنجازات ضخمة وعظيمة تفيء بالخير والازدهار والتقدم لشعوبها، وتأكيده أن هذا الطموح سيتحقق بنسبة مئة في المئة، وذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية ضمن (مبادرة مستقبل الاستثمار 2018)، مستشهدا بدبي كنموذج في الشرق الأوسط التي شهدت تطورا ملحوظا للجميع منذ التسعينات، وببعض البلدان الأخرى، متطلعا لرفع سقف المنافسة نحو الإنجازات في دول المنطقة، للوصول إلى مرحلة التكامل في مختلف مجالات العمل المشترك، غايتها الازدهار والتنمية لدولها، والخير والرخاء لشعوبها.ويقدم مجلس التنسيق السعودي الإماراتي النموذج الأمثل للتعاون الثنائي بين الدول وتفعيل أواصره، ويدعم في نفس الوقت العمل ضمن منظومة العمل الخليجي المشترك، حيث تم إنشاء المجلس ضمن اتفاقية بين المملكة والإمارات في مايو 2016، وبتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.ويعمل المجلس على تنسيق تنفيذ العمل على المبادرات المشتركة، والتي لها نتائج ستنعكس بشكل إيجابي على إيجاد فرص عمل ونمو في الناتج الإجمالي وزيادة نسبة الاستثمار بين البلدين.كما أعلن في نفس الشهر اعتماد استراتيجية مشتركة للتكامل بين المملكة والإمارات اقتصاديا وتنمويا وعسكريا عبر 44 مشروعا أطلق عليها (استراتيجية العزم)، التي عمل عليها 350 مسؤولا من البلدين من 139 جهة حكومية وسيادية وعسكرية، وخلال 12 شهرا، ومن خلال ثلاثة محاور رئيسة هي المحور الاقتصادي والمحور البشري والمعرفي والمحور السياسي والأمني والعسكري.مشاريع رائدة يدعمها ولي العهد:1 نيوميستهدف مستقبل الحضارة الإنسانية مشتملة على: الطاقة والمياه التنقل التقنيات الحيوية العلوم التقنية والرقمية التصنيع المتطور الإعلام والإنتاج الإعلامي الغذاء المعيشة الترفيه 2 مشروع البحر الأحمر يقام على إحدى أكثر المواقع الطبيعية جمالا وتنوعا في العالم 50 جزيرة طبيعية بين مدينتي أملج والوجه تشهد تطوير منتجعات سياحية استثنائية 3 القدية أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية في المملكة تعد الأولى من نوعها في العالم بمساحة 334 كلم2 تضم منطقة سفاري كبرى 4 جوهرة المملكة أكبر مشروع تراثي وثقافي في العالم لتأهيل وتطوير الدرعية التاريخية بقيمة 75 مليار ريال واحدة من أهم الوجهات السياحية والثقافية والتعليمية والترفيهية في المنطقة والعالم وشهدت المملكة بدعمه ومتابعته إطلاق عدد من المشروعات الكبرى، كما عملت الرؤية الطموحة 2030 بقيادة ولي العهد على إطلاق مشروع أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية في المملكة، جنوب غرب العاصمة الرياض. وتجلى اهتمام ولي العهد في تنفيذ الإصلاح الاقتصادي الشامل للدولة، حيث رسم خارطة طريق للمملكة عبر 12 برنامجا تنمويا تخللتها مبادرات تنموية سيتم تحقيقها خلال الأعوام المقبلة، بما يكفل تعزيز متانة الاقتصاد الوطني وتنويع مصادره.مواجهة التطرف والإرهابوأثمرت جهود ولي العهد عن إعلان تشكيل التحالف الإسلامي العسكري في ديسمبر 2015م لمحاربة الإرهاب، ومواجهة التطرف والإرهاب، بمساندة الدول الصديقة المحبة للسلام والمنظمات الدولية، والعمل على تنسيق وتوحيد جهودها في المجال الفكري والإعلامي، ومحاربة تمويل الإرهاب، والإسهام بفعالية مع الجهود الدولية الأخرى لحفظ السلم والأمن الدوليين. وامتدت رؤية ولي العهد لتشمل منطقة الشرق الأوسط وخاصة دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تشكل وحدة دول المجلس وتقوية مؤسساتها، والحفاظ على منظومة المجلس وازدهار دوله وتنمية شعوبه في قائمة اهتمامات (الرؤية) الطامحة إلى تحويل المنطقة بقيادة قادة دول الخليج إلى أوروبا جديدة.مستقبل زاهروجدد الأمير محمد بن سلمان العزم على النهوض بدول المجلس ومواجهة التحديات والعمل بشكل حثيث لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة. ومن الشواهد الجلية لتعزيز العمل الخليجي المشترك الاجتماع الأول لمجلس التنسيق السعودي الإماراتي الذي ترأسه الأمير محمد بن سلمان، والشيخ محمد بن زايد في مدينة جدة في رمضان من عام 1439هـ.وشهد ذلك الاجتماع الإعلان عن الهيكل التنظيمي للمجلس، بهدف تكثيف التعاون الثنائي في الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، ومتابعة تنفيذ المشاريع والبرامج المرصودة، وصولا لتحقيق رؤية المجلس في إبراز مكانة الدولتين في مجالات الاقتصاد والتنمية البشرية والتكامل السياسي والأمني العسكري، وتحقيق رفاه مجتمع البلدين.مراكز جذبويؤكد ولي العهد أن ما تحقق لدول مجلس التعاون من منجزات تنموية بحجم اقتصاداتها على امتداد جغرافية الشرق الأوسط سيجعلها مراكز جذب مميزة، تسهم في زيادة معدلات برامج التنمية، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية، وتحسين برامج الحياة، وتأهيل الشباب للانخراط في أسواق العمل وتمكينهم في القطاعات الجديدة والواعدة.واستشرف ولي العهد خلال حديث له عن طموح تحويل المنطقة إلى أوروبا الجديدة خلال السنوات المقبلة، وأنها موعودة بإنجازات ضخمة وعظيمة تفيء بالخير والازدهار والتقدم لشعوبها، وتأكيده أن هذا الطموح سيتحقق بنسبة مئة في المئة، وذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية ضمن (مبادرة مستقبل الاستثمار 2018)، مستشهدا بدبي كنموذج في الشرق الأوسط التي شهدت تطورا ملحوظا للجميع منذ التسعينات، وببعض البلدان الأخرى، متطلعا لرفع سقف المنافسة نحو الإنجازات في دول المنطقة، للوصول إلى مرحلة التكامل في مختلف مجالات العمل المشترك، غايتها الازدهار والتنمية لدولها، والخير والرخاء لشعوبها.ويقدم مجلس التنسيق السعودي الإماراتي النموذج الأمثل للتعاون الثنائي بين الدول وتفعيل أواصره، ويدعم في نفس الوقت العمل ضمن منظومة العمل الخليجي المشترك، حيث تم إنشاء المجلس ضمن اتفاقية بين المملكة والإمارات في مايو 2016، وبتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.ويعمل المجلس على تنسيق تنفيذ العمل على المبادرات المشتركة، والتي لها نتائج ستنعكس بشكل إيجابي على إيجاد فرص عمل ونمو في الناتج الإجمالي وزيادة نسبة الاستثمار بين البلدين.كما أعلن في نفس الشهر اعتماد استراتيجية مشتركة للتكامل بين المملكة والإمارات اقتصاديا وتنمويا وعسكريا عبر 44 مشروعا أطلق عليها (استراتيجية العزم)، التي عمل عليها 350 مسؤولا من البلدين من 139 جهة حكومية وسيادية وعسكرية، وخلال 12 شهرا، ومن خلال ثلاثة محاور رئيسة هي المحور الاقتصادي والمحور البشري والمعرفي والمحور السياسي والأمني والعسكري.مشاريع رائدة يدعمها ولي العهد:1 نيوميستهدف مستقبل الحضارة الإنسانية مشتملة على:

مشاركة :