حضر الهلال وضرب بقوة في مرمى لخويا القطري، ولولا الصافرة التي جاملت الفريق الضيف كثيراً لانضم لخويا لقائمة خماسيات الزعيم المعروفة، حضور الهلال لم يكن مستغرباً حتى في غياب جمهوره الكبير وسره العظيم، وغياب التحكيم لم يكن مستغرباً، فقد باتت الأخطاء التحكيمية (المخجلة) رفيقة للهلال في كل مشوار آسيوي، وأعتقد
مشاركة :