أعلنت حكومة النيجر خططاً لتعزيز الوجود العسكري في منطقة قرب الحدود مع مالي، شهدت مقتل أكثر من 100 مدني في هجوم شنّه مسلحون في مطلع الأسبوع. وقال القائد المسؤول، ماماني ساني، إن النيجر تهدف إلى تمركز سَريَّة بشكل دائم في الإقليم المتضرر. وتحدث ساني بعد زيارة موقع الهجوم الذي وقع السبت على قريتين قرب حدود مالي، برفقة رئيس الوزراء بريجي رافيني. وقُتل أكثر من 100 شخص في الهجوم على قريتي تشومبانغو وزارومداري، وأصيب نحو 30 آخرون. ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها حتى الآن.
مشاركة :