بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، تسليماً كثيراً إلى يوم الدين. استكمالاً لمقالنا السابق عن الرقابة، فسأجتهد في هذا الأمر من توضيح، ونصح لما لهذا الأمر من ضرورية لازمة في هذا الأزمنة التي تمر بها مصائب وكوارث نسأل الله العافية. فالرقابة تعتبر من
مشاركة :