غيَّب الموت، فجر اليوم، الأديب والإعلامي السعودي، أحمد بن إبراهيم الحربي؛ رئيس نادي جازان الأدبي الأسبق، بعد معاناته مع المرض. وتُوفي الحربي، الذي تخطى الستين من العمر، بعد أن أصدر عدداً من الكتب والدواوين الشعرية، ونال عديداً من الجوائز. وصدر عنه وعن شعره عديدٌ من الدراسات الأكاديمية والثقافية والأدبية. يُذكر أن الحربي؛ قاص سعودي، وُلد في بلدة القرفي من وادي جازان ودرس فيها، ثم في جيزان، ثم في أبها حيث تخرّج في كليّتها المتوسطّة معلّماً، وعمل مدرّسًا في بلدته، وحصل على دبلوم في اللغة الإنجليزية من معهد سانز للغويات بالولايات المتحدة الأمريكية، وله دواوين شعرية عديدة وروايات وقصص.
مشاركة :