لم يتغير الوضع الاجتماعي كثيرا منذ ثورة 14 يناير/كانون الثاني 2011. فغالبية الشبان يشكون من نقص العمل ومن غياب الأفاق على الرغم من تواجد العديد من شركات النفط في هذه المحافظة وكونها منطقة سياحية وزراعية بامتياز. العاطلون عن العمل يطالبون بتطبيق "سياسة التمييز الإيجابي" لكي ينخرطوا في النسيج الاقتصادي المحلي. لكن الرهان لا يبدو سهلا. فرانس24 تجولت في شوارع المدينة... ريبورتاج.
مشاركة :