أمل الهدابي: يوم المرأة الإماراتية دليل دعم «أم الإمارات» لمسيرتها

  • 8/30/2015
  • 00:00
  • 11
  • 0
  • 0
news-picture

قالت أمل عبدالله الهدابي، رئيس مجلس الأمناء لمؤسسة السرطان الإيجابي: إن يوم المرأة الإماراتية الذي يوافق 28 أغسطس من كل عام، دليل دامغ على دعم مسيرة المرأة من قِبل رائدة العمل النسائي سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك أم الإمارات، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، إضافة إلى أنه يُعد وسام فخر، وشرفاً للمرأة الإماراتية، وتقديراً لإسهاماتها الكبيرة في خدمة وطنها وجهودها الحثيثة الموصوفة بالمتميزة خلال السنوات الماضية ولتضحياتها في سبيل حفظ أمن الوطن واستقراره ووقوفها إلى جانب أخيها الرجل جنباً إلى جنب تعاضده وتسانده في تحقيق رؤية قيادة حكيمة، لرفع علم واسم الدولة عالياً في جميع المحافل ومختلف الأصعدة. وأشارت إلى أن المكانة المرموقة والاحترام الكبير الذي تحظى به بنت الإمارات اليوم في عيون العالم ما هي إلا ثمرة غرست بذرتها أم الإمارات مع القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لافتة إلى أن سر نجاح سموها بقيادة مسيرة المرأة الإماراتية باقتدار وحكمة وعلم، لقربها من المرأة الإماراتية وسعيها لبث روح المثابرة والإبداع فيها، كما غرست الحرص على اتباع نهج طموح جعلها تقتحم مجالات متنوعة في العمل بكل جد انطلاقاً من حبها لوطنها، واستطاعت استثمار الطاقات الكامنة في المرأة التي أصبحت محل فخر واعتزاز لشعب الإمارات، بل العالم العربي والإسلامي أجمع. ونوهت بأن سموها غرست في البنت الإماراتية حب المساهمة بدورها في المجتمع بأروع معاني الولاء والتضحية للأوطان، فقادت مسيرة تعليم الفتاة الإماراتية وفتحت أمامها أبواب العلم مشرعة في البلاد وخارجها، وأولت اهتماماً متزايداً ومتنامياً بمختلف قضاياها في كل المجالات والقطاعات، فأصبح لدينا الطبيبة والمهندسة والعسكرية والمعمارية والتربوية والطيارة وغيرها الكثير. وكشفت الهدابي عن أن نسبة الإناث العاملات في مجلس الأمناء التابع لمؤسسة السرطان الإيجابي يبلغ نحو 85%، ما يدل على أن المرأة تعمل بجهود بكافة المجالات، وأيضاً تؤكد أن القيادة ذللت كل العقبات أمامها وسخرت جميع الإمكانيات لتبدو بصورة مشرفة ومشرقة أمام العالم كما هي اليوم. قالت أمل عبدالله الهدابي، رئيس مجلس الأمناء لمؤسسة السرطان الإيجابي: إن يوم المرأة الإماراتية الذي يوافق 28 أغسطس/ آب من كل عام، دليل دامغ على دعم مسيرة المرأة من قِبل رائدة العمل النسائي سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، إضافة إلى أنه يُعد وسام فخر، وشرفاً للمرأة الإماراتية، وتقديراً لإسهاماتها الكبيرة في خدمة وطنها وجهودها الحثيثة الموصوفة بالمتميزة خلال السنوات الماضية ولتضحياتها في سبيل حفظ أمن الوطن واستقراره ووقوفها إلى جانب أخيها الرجل جنباً إلى جنب تعاضده وتسانده في تحقيق رؤية قيادة حكيمة، لرفع علم واسم الدولة عالياً في جميع المحافل ومختلف الأصعدة. وأشارت إلى أن المكانة المرموقة والاحترام الكبير الذي تحظى به بنت الإمارات اليوم في عيون العالم ما هي إلا ثمرة غرست بذرتها أم الإمارات مع القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لافتة إلى أن سر نجاح سموها بقيادة مسيرة المرأة الإماراتية باقتدار وحكمة وعلم، لقربها من المرأة الإماراتية وسعيها لبث روح المثابرة والإبداع فيها، كما غرست الحرص على اتباع نهج طموح جعلها تقتحم مجالات متنوعة في العمل بكل جد انطلاقاً من حبها لوطنها، واستطاعت استثمار الطاقات الكامنة في المرأة التي أصبحت محل فخر واعتزاز لشعب الإمارات، بل العالم العربي والإسلامي أجمع. ونوهت بأن سموها غرست في البنت الإماراتية حب المساهمة بدورها في المجتمع بأروع معاني الولاء والتضحية للأوطان، فقادت مسيرة تعليم الفتاة الإماراتية وفتحت أمامها أبواب العلم مشرعة في البلاد وخارجها، وأولت اهتماماً متزايداً ومتنامياً بمختلف قضاياها في كل المجالات والقطاعات وعلى مختلف الأصعدة، فأصبح مجتمع دولة الإمارات توجد فيه الطبيبة والمهندسة والعسكرية والمعمارية والتربوية والطيارة في مدة وجيزة يسعون بكل اقتدار وكل تفانٍ لنهضة وطن وتحقيق حلم شعب يسعى لخدمة العالم ونشر السلام في أرجاء المعمورة. وكشفت الهدابي عن أن نسبة الإناث العاملات في مجلس الأمناء التابع لمؤسسة السرطان الإيجابي يبلغ نحو 85%، ما يدل على أن المرأة تعمل بجهود بكافة المجالات، وأيضاً تؤكد أن القيادة ذللت كل العقبات أمامها وسخرت جميع الإمكانيات لتبدو بصورة مشرفة ومشرقة أمام العالم كما هي اليوم.

مشاركة :