كانت اللوحة موجودة في منزل الرئيس السنغالي وزوجته في فيرسون قرب كان حيث عاش الزوجان منذ الثمانينات. وكان الرئيس السنغالي السابق من أشد المعجبين بالرسام البالغ من العمر 101 عام. وكتب سيغور في العام 1958 "المرة الأولى التي رأيت فيها لوحة لبيار سولاج دهشت. كأنني تلقيت ضربة في معدتي أسقطتني كما يسقط ملاكم بضربة قاضية".
مشاركة :