شاركت الإعلامية مها الصغير، جمهورها ومتابعيها من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بقصة الحب التي جمعت والدها محمد الصغير ووالدتها ملكة العلايلي. ونشرت «مها» صورة تجمع والدها ووالدتها عبر حسابها الرسمي على موقع «إنستجرام» فى مرحلة الشباب وفى النصف الثاني منها وهما يمسكان يد بعضها وهو فى المستشفى، وقالت: «في حاجه مهمة أوي عايزة كل العالم يعرفها، وأكيد مش هعرف أكتب الكلام ده تاني». وأضافت: «أبطال القصة دي هم أبي وحياتي كلها واللي يعرفني كويس يعرف إن محمد الصغير مش أبويا بس هو حب عمري، والبطلة الثانية هي أعظم ست في العالم ملكه العلايلي». وتابعت: «قصة حب عشتها علي مدار كل يوم وكل ثانيه لغايه اللحظة حتي لما تطلقوا كنت عارفه انه بيحبها وهي بتحبه وعمري ما شفته او شفتها سعيدة غير وهي مراته، المهم امي اتجوزت ابويا وهي من عائله ارستقراطيه و هو من عائله بسيطه وتحدت اهلها و قطعوها و هو لم يكن معاه سوي 100 جنيه». وأشارت: «وحصل مشاكل وتطلقوا من 22 سنة ويوم ما تعب و هو حواليه ناس كتير اوي (بس في الافراح فقط) طلب مني اطلب امي في التليفون وطلب يشوفها وجت له علي طول، يوم ما حس انه ضعيف اوي و تعبان بجد طلب ضهره وسنده الي بجد مش في المنظرة وجت و طلب منها متزعلش منه وانها تتجوزه علي سنه الله و رسوله تاني». واستكملت حديثها: «واصدقاء الابطال في هذا الفيلم الجميل الي شهدوا هذه اللحظه هما انا وأخويا مصطفي واخويا التاني الدكتور الي مسبنيش لحظه يحيي البستاني، الدنيا اتدربكت وطلب مأذون وجه المأذون جوز ملكه العلايلي لمحمد الصغير علي سنه الله ورسوله». واختتمت حديثها: «فهذه العظيمة اتجوزته وهو محلتوش حاجه و في عز ضعفه و رجعت له و هو في عز ضعفه برده، ونام في حضنها وهو مرتاح اوي، هو الان في امس الحاجه للدعاء لانه في لحظات حرجه اوي. ادعوا له و اسفه اني طولت عليكوا».
مشاركة :