انطلقت الثلاثاء أمام محكمة العدل الجمهورية في باريس محاكمة رئيس الوزراء الفرنسي السابق إدوار بالادور بتهمة تمويل حملته الانتخابية للرئاسة في عام 1995، والتي يعتقد أنها مرتبطة بما تسمى "قضية كراتشي". ففي 8 مايو/أيار 2002، لقي 11 موظفا فرنسيا من إدارة الصناعات البحرية حتفهم في اعتداء بمدينة كراتشي، ويشتبه في ارتباط الاعتداء بصفقة بيع ثلاث غواصات لباكستان في 1994 مقابل ما يعادل 850 مليون يورو.
مشاركة :