لمسات أنثوية في عالم «الدوخة والمدواخ».. واستهجان مجتمعي

  • 9/2/2015
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

الصداع والمدواخ قال المواطن سعيد المري الذي بدأ التدخين في عام 2008، إنه نجح بالفعل في وقف الدوخة مرة واحدة نحو ثلاثة أشهر، إلا أنه عاد لتدخينها مرة أخرى بسبب كونها أصبحت عادة من عادات يومه، مضيفاً أن وقف التدخين سواءً كان مدواخاً أو سجائر أو نرجيلة قرار يحتاج إلى أن يتخذه الفرد. وأضاف أن الإنسان المدخن لن يشعر بصداع شديد أو فقدان للتوازن - على حد وصفه - كما يزعم بعض من أقلعوا عن التدخين، إلا أن الواقع أن الإنسان تتحسن صحته بوقف التدخين، وأن الجسم يتعافى من آثاره الضارة. أحمد عبدالعزيز (أبوظبي) ربما لا يكون دخول النساء إلى عالم «الدوخة والمدواخ» أمراً جديداً، خاصة مع انتشار مقاهي الشيشة التي أصبح من الطبيعي أن يكون بعض روادها من ذوي الأيدي الناعمة. كان لافتاً، خلال جولة لـ«الاتحاد» على محال بيع التبغ، أن بعض النساء لا يقتنعن بالمدواخ بشكله العادي، بل تصر إحداهن على أن تضفي عليه لمسة أنثوية، خاصة الجنسيات العربية. ... المزيد

مشاركة :