تكريم الزميل محمد البكر بعد مشوار 36 عاما من العطاء

  • 9/2/2015
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

يحتفي الوسط الرياضي والإعلامي بالإعلامي الكبير الأستاذ محمد البكر بعد أن أتم البكر 36 عاما في أروقة الإعلام بشكل عام. ويقام الحفل عند الثامنة والنصف من مساء اليوم في فندق هوليداي إن بكورنيش الخبر وبتواجد كبير من مسئولي الأندية ورجال الأعمال واللاعبين والزملاء الإعلاميين. حيث وجهت اللجنة المنظمة الدعوات لكافة منسوبي الوسط الرياضي للحضور والمساهمة في تكريم محمد البكر الذي قدم الكثير من العطاءات للرياضة والإعلام. حيث بدأ مسيرته الصحفية عبر جريدة المدينة، ومن ثم في صحيفة «اليوم» الذي تبوأ فيها منصب مدير تحرير الشئون الرياضية، وبعد ذلك نائب رئيس التحرير. كما عمل لحوالي عقدين من الزمان في مجال التعليق الرياضي، ولقب بزعيم المعلقين وصاحب الحنجرة الذهبية. وقد أكدت اللجنة المنظمة للحفل أن كافة الترتيبات للحفل قد تم استكمالها، كما أنه تم تجهيز أكثر من عشرين غرفة في الفندق للضيوف القادمين من خارج المنطقة الشرقية، وينتظر أن يحظى الحفل بزخم إعلامي كبير . وكان القطاع الخاص قد تفاعل مع الحفل بشكل مميز، حيث دخل كرعاة وشركاء في إقامة الحفل عدد من الشركات، وهم : شركة عجلان واخوانه، مجموعة شركات موسى بن عبدالعزيز الموسى وأولاده، مجموعة الناقور العالمية للاستثمار ، مجموعة عبدالعزيز بن صالح الموسى للمقاولات، شركة مياه صحتين (مويا)، هضيم للتمور ، داكن للحلويات، لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بالخبر . وهنا السيرة الذاتية للأستاذ محمد البكر : أولا : الصحافة محرر رياضي متعاون مع جريدة المدينة عام 1400هـ. محرر رياضي متعاون بجريدة اليوم 1401هـ . محرر متعاون مع جريدة الشرق الأوسط . كاتب زاوية أسبوعية في جريدة الرياض «من الساحل الشرقي». كاتب زاوية اجتماعية قصيرة يومية تحت اسم «البحار». رئيس القسم الرياضي بجريدة اليوم عام 1420هـ . أسس وأشرف على إصدار الملحق الرياضي في صحيفة اليوم «الميدان». مدير تحرير جريدة «اليوم» للشؤون الرياضية. نائب رئيس التحرير التنفيذي للشؤون المحلية والرياضية. كاتب زاوية يومية اجتماعية «سواليف» في جريدة اليوم. ثانيا : التعليق الرياضي بدأ المحاولات عام 1400 حتى عام 1407هـ ولم تفلح محاولاته لاعتماده كمعلق. الصدفة وحدها فتحت له نافذة التعليق عندما منحه د. علي الخضيري - وكيل وزارة الإعلام للإذاعة - عشر دقائق للتعليق إذاعيا في مباراة جمعت النهضة والاتفاق. حيث استمع سمو الأمير فيصل بن فهد - يرحمه الله - وهو في سيارته بطريق الصدفة لتلك الدقائق فاعتمده فورا نهاية عام 1987م. تم تكليفه بعدها بأيام بالتعليق على البطولة العربية التي فاز بها الاتفاق في الشارقة. 1988م كان الجمهور السعودي على موعد مع بطولة آسيا، حيث تم تكليفه بالتعليق عليها. شارك في التعليق على بطولات كأس العالم 90 و94 و98 و2002 مع اتحاد إذاعات الدول العربية وراديو وتلفزيون العرب وإل بي سي اللبنانية. معلق لمعظم البطولات التي حققتها المنتخبات السعودية خليجيا وعربيا وقاريا وتأهلا لكأس العالم. معلق لأكثر من خمسة عشر نهائيا في الدوري المحلي الذي يرعاه ملوك المملكة العربية السعودية.

مشاركة :