بينما قال ميلز إن الرئيس بايدن رحّب باتفاقيات التطبيع والسلام التي وقعت إسرائيل عليها مع دول عربية، أكد السياسي الديمقراطي أنها لا يمكن أن تحل محل "خطة السلام". وأكد ميلز أن الرئيس السادس والأربعين للولايات المتحدة الأميركية سيدعم اتفاقيات تطبيع أخرى بطريقة تكون هذه الاتفاقيات داعية لحل الدولتين.
مشاركة :