كشف المحامى البريطانى من أصل فلسطيني أمجد السلفيتى، المحامى الموكل من أسرتها، عن تبادله الاتصالات مع جانجاه، شقيقة السندريللا، والتقاها برفقة المحامى عاصم قنديل، وإنها أبدا لم يحدث أن تحدثا عن أى شخص قتلها، لكن كان لديهما شكوك فقط حول قتلها.وأشار في حواره لـ"البوابة نيوز"، إلى أن هناك تسلسلا فكريا سليما في كل الأحداث والتحقيقات، ولا يوجد دليل على وجود جريمة، خاصة أن الفنانة الراحلة كانت تعيش حالة اكتئاب شديدة يجعلها يمكن أن ترتكب أمورا وهى خارجة عن وعيها، وهذا بفعل كمية الأدوية التى تتناولها.
مشاركة :