القاهرة (صدى): كذب وزير الخارجية المصري الأسبق والأمين العام الأسبق للجامعة العربية عمرو موسى، رواية وقوع خلاف بينه وبين الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، وضرب الباب بقوة خلفه. وقال موسى إنه لم يرفع صوته على مبارك، لكنه تحدث معه بكل صرامة، وصراحة، لكن لم أحتد عليه، وربما هو حينها لم يقبل ذلك. وأضاف: " الحديث بصراحة لا يعني الانفعال، أنا فقط واجهته، ولم اغلق الباب بقوة، هناك موظف مختص بفتح وإغلاق الباب " .
مشاركة :