عام / قيادات دينية إسلامية ومسيحية تدعو لدعم التعايش وتعزيز المشتركات الإنسانية في الشرق الأوسط

  • 9/3/2015
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

إضافة ثانية وأخيرة ويعد مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات منظمة دولية تأسست عام 2012 من قبل المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا إلى جانب الفاتيكان بصفته عضو مراقب مؤسس. وتتضمن رسالة المركز العمل مع الشركاء على المستوى العالمي لتعزيز الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وذلك للحد من الصراعات وتعزيز المصالحة والسلام. ومن ضمن أهداف المركز أيضاً العمل على مكافحة سوء استخدام الدين لتبرير العنف والتحريض على الكراهية بين المجتمعات التي توجد فيها مثل هذه الانتهاكات. ويتشكّل مجلس الإدارة من تسعة أعضاء ينتمون للديانات والثقافات الخمس الرئيسة في العالم، و يقوم مجلس الإدارة بالإشراف على برامج المركز وتصميمها. وضم اجتماع أثينا قيادات إسلامية ومسيحية حيث شارك في الاجتماع مفتي عام الجمهورية اللبنانية الشيخ عبداللطيف دريان ومفتي عام مملكة الأردن الشيخ عبدالكريم الخصاونه والدكتور إبراهيم نجم ممثل مفتي الديار المصرية والعلامة السيد علي الأمين ، والدكتور سامي مندور ممثل الأزهر ، وممثل من منظمة التعاون الإسلامي ، وقيادات دينية مسيحية ، بالإضافة إلى أعضاء مجلس إدارة مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات ، كما شارك في الاجتماع ممثلين من وزارات الخارجية في الدول المؤسسة للمركز: المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة أسبانيا والفاتيكان العضو المراقب . //انتهى// 16:52 ت م تغريد

مشاركة :