يلف الغموض مصير حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات للعام الحالي، وفتح الوزارة النظام لتحديث البيانات، وإدخال الرغبات، وإصدارها أو تأخيرها إلى وقت لاحق، أو تحديد وقت مناسب لها. وما زالت حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات مجهولة المصير للعام الحالي في ظل ظروف فيروس "كورونا". والمتابع للمواقع التعليمية ومواقع التواصل الاجتماعي "تويتر" يجد تساؤلات وانتظارًا وترقبًا من آلاف المعلمين والمعلمات، الذين يأملون بأن يتم الإعلان عن فتح النظام لتحديث بياناتهم، وإدخال الرغبات أو تثبيتها للعام الدراسي الحالي. ويأمل المعلمون والمعلمات بالنقل، أو تقديم ترتيبهم على المدن التي يرغبون فيها، وخصوصًا أن الكثير منهم يباشرون أعمالهم في الدوام بالمدارس بحسب جداولهم في الحضور، وتستمر معاناتهم في التنقل بين مدينتهم ومقر عملهم.
مشاركة :