خرج السبت نحو ثلاثة آلاف شخص في رانجون العاصمة الاقتصادية لبورما للتظاهر والتنديد "بالديكتاتورية العسكرية" التي استولت على السلطة في البلاد بعد انقلاب عسكري طاح الرئيسة الفعلية للحكومة أونج سان سو تشي وعلق نشاط البرلمان. فيما أفادت منظمات مستقلة بأن السلطات البورمية قطعت جميع خدمات شبكة الإنترنت في البلاد السبت، وبررت وزارة النقل والاتصالات الإجراء بأن هذه الشبكات تستخدم "لإحداث حالات من سوء التفاهم بين الجمهور".
مشاركة :