قرصتني قطرات المطر ، ضممت نفسي مُستظلة بأحلامي تابعت مراقبة رقصة الأشجار على صغير الرياح ، لتشارك خصلات متحررة الرقصة نفسها . ضحكت محررة دفئاً تبخر من مبسمي ليشارك ضباب الجو لونه . لطالما أحسست نفسي جزءً من الشتاء .. راقصة في مسرحية . وضباب في رحابه لكنه رغم تشابهنا لا يروق لي ! إلا أنني لا أحب من يشبهني ! وتتقدم صحيفة مجد الوطن بخالص الثناء والشكر لأبنة الوطن وهي تقدم هذا الكتاب للمجتمع ومزيدا من المعرفة العلميه وتتمنى لها النجاح في إصدارات قادمه
مشاركة :