ارتدت أنديتنا ثوب السواد حداداً على شهدائنا الأبرار الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة وفاءً للوطن، ودفاعاً عن الحق. وسادت حالة من التأثر لدى مختلف المنتمين إلى كل الألعاب سواء لاعبين أو إداريين أو مسؤولين. ونُكست الأعلام في مختلف أرجاء الأندية، وتم إلغاء العديد من الفعاليات الرياضية حداداً على شهداء الوطن. وأكدت الأسرة الكروية والرياضية بصفة عامة، أنها حلقة مهمة في المجتمع تنبض بحب الإمارات والروح الوطنية، وتقدم نداء تلبية الواجب، في رسالة معبرة للأجيال القادمة.