صادق نواب الجمعية الوطنية الفرنسية الأربعاء بغالبية الأصوات على قانون جديد يحمل اسم "صامويل باتي"، وهو المدرس الذي قتل قرب باريس في تشرين الثاني/أكتوبر 2020. ويجرم هذا القانون كل شخص يعرض حياة شخص أخر للخطر من خلال نشر معلومات شخصية مضرة ومسيئة له.
مشاركة :