أثارت تصريحات حول التطرف الإسلاموي، لأستاذ لمادة الفلسفة في ثانوية بمنطقة تراب في ضاحية باريس، الكثير من الجدل في فرنسا، وخاصة بعد نشره لرسالة مفتوحة على مجلة "لوبس"، اتهم فيها الدولة أنها لا تملك "استراتيجية للتغلب على التطرف الإسلاموي". وقال هذا الأستاذ إنه كان ضحية تهجمات لدفاعه عن الأستاذ صامويل باتي الذي قتل في اعتداء إرهابي في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، فيما أكد وزير الداخلية جيرالد دارمانان أن "الدولة لن تتوانى عن حمايته".