وافقت الولايات المتحدة على المشاركة في محادثات تحضرها إيران لبحث سُبل إحياء الاتفاق النووي الإيراني، بدعوة من الاتحاد الأوروبي. إلى ذلك، أعلنت إدارة بايدن أنها خففت القيود على تنقلات الدبلوماسيين الإيرانيين في نيويورك، وأبطلت إجراء اتخذه ترامب وذلك عبر إقرارها رسميا في مجلس الأمن بأن العقوبات المفروضة على طهران التي أُلغيت بموجب الاتفاق النووي "لا تزال مرفوعة".
مشاركة :