دول المشرق العربي لم تشهد أحداث عنف طائفي بين مكوناتها الشيعية والسنية منذ انتهاء عصر الانتداب الغربي وولادة الدول بشكلها الحالي، سوى حالات مارستها الأنظمة الحاكمة ضد أي تهديد يزعزع وجودها، لكن النزاع الطائفي تعمق في سنوات الربيع العربي وما تلاها.
مشاركة :