للمطالبة بمعرفة مصير أسرهم في إقليم تركستان الشرقية. ورفع المشاركون الذي بلغ عددهم 100 شخص، لافتات كتب عليها "أوقفوا الإبادة الجماعية"، و"أغلقوا معسكرات الاعتقال"، و"الحرية للأويغور". وقرأ المتظاهرون بيانا باللغات الفرنسية والإنجليزية والهولندية، طالبوا فيه، المجتمع الدولي بالتدخل لوقف الجرائم ضد الإنسانية التي يتعرض لها الأويغور من قبل حكومة الصين. وتسيطر الصين على إقليم تركستان الشرقية منذ عام 1949، وهو موطن أقلية الأويغور التركية المسلمة، وتطلق عليه اسم "شينجيانغ"، أي "الحدود الجديدة". وتشير إحصاءات رسمية إلى وجود 30 مليون مسلم في البلاد، 23 مليونا منهم من الأويغور، فيما تؤكد تقارير غير رسمية أن أعداد المسلمين تناهز الـ 100 مليون. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.