تياترو| ألابندا هل ينجح رمزي في تقديم مسرحيته؟

  • 3/7/2021
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

يظل أبو الفنون بمثابة العمود الفقري لبنيان الأسرة، ويعتبر بيتا من بيوت الفنانين، ومعبرا عن حال الشعب، في طرح القضايا التي تواجه المجتمع والمشكلات اليومية التي يعيشها الناس، حيث يتميز المسرح عن كافة أشكال الفنون المختلفة بالتفاعل المباشر بين الممثل والمشاهد الذي يجعلك واحدا من أبطاله تشتبك معه في القضية المطروحة، على عكس السينما التي تراها من خلال شاشة التلفزيون، لكن يظل المسرح جزءا من حياة الإنسان. تستعرض "البوابة نيوز" مجموعة من الأعمال المسرحية على شكل حلقات يومية تلقي الضوء على هذه الأعمال الخالدة التي تظل حاضره في أذهان الجميع."ألابندا"إحدى روائع الكاتب أحمد عبدالله المسرحية، التي قدمتها إحدى فرق القطاع الخاص في ١٩٩٨، تدور أحداثها في إطار كوميدي غنائي استعراضي، حول المؤلف "رمزي"، الذي يجسد شخصيته الفنان هاني رمزي، الذي يعيش في حي شعبي، ويقوم بتأليف مسرحية، محاولا تقديمها إلى أهل الحي، ويبدأ في نشر الدعايا الخاصة بها، بمعاونة صديقه "أحمد" صاحب محل العطارة، والذي يجسد شخصيته الفنان أحمد السقا، وكذلك "كروانة" صاحبة حمام السيدات، والتي تجسد شخصيتها الفنانة ماجدة زكي، إلا أن الضابط "شريف" الذي يجسد شخصيته الفنان شريف منير، يقوم بازالة دعايا المسرحية، فتتوالى الأحداث.شارك في بطولة العمل كلا من: محمد هنيدي، شريف منير، ماجدة زكي، أحمد السقا، دينا، علاء ولي الدين، هاني رمزي، أحمد عقل، عادل برهام، أحمد عيد، منى عبدالغني، فاطمة كشري، وفاء السيد، فتحي سعد، محمد الفقي، أشعار مجدي كامل، ألحان حسين الإمام، غناء منى عبدالغني، ديكور محمود حجاج، ملابس مجدي نجاتي، تصوير مصطفى عز الدين، خيري المحلاوي، إخراج مسرحي سمير العصفوري، وأخرجها للتلفزيون سعيد حامد، محمد فاضل.https://youtu.be/CIGQ3Ndj7PM

مشاركة :