يتعرض الكثير من الأطفال للدغة البعوض، وتحتار الأم فى كيفية تخفيف الحكة والتورم على طفلها الرضيع. وفقا لما نشره موقع هيلثي، هناك إجراءات لتخفيف الألم والحكة التي تسببها لدغة البعوض على الطفل: ضعي كيس ثلج على الجزء المصاب.  حافظي على تهوية المنطقة المصابة. استخدمي غسول الكالامين ، وهو آمن للإسعافات الأولية في حالة لدغات البعوض، يعمل المستحضر المهدئ على تلطيف البشرة المتهيجة ويجعل الطفل أقل عرضة للحكة.  استخدمي غسول أطفال: على الرغم من أنها ليست مصنوعة لعلاج لدغات البعوض ، إلا أن المركبات الموجودة فيها تساعد في تهدئة تهيج الجلد وتقليل الحكة، وعتبر مرطبات الأطفال علاجًا آمنًا عند التعامل مع لدغات البعوض على وجه الطفل ، حيث يكون الجلد أكثر حساسية. قفازات الأطفال: تحافظ على دفء اليدين، سوف يمنع ارتدائها من خدش الطفل منطقة اللدغة، وتجنب استخدام القفازات عند وجود لدغات البعوض على اليدين أو الكفوف. ممكن أن يؤدي العسل أو الثوم المطحون أو خلاصة الفانيليا على لدغة البعوض أيضًا إلى تهدئة منطقة اللدغة، ومع ذلك ، لا يوجد دليل علمي يدعم هذه العلاجات أو كيفية تأثيرها على جلد الطفل. يمكن أن تسبب لدغات البعوض أيضًا مشاكل أخرى غير النتوءات أو الاحمرار على الجلد، لذا ، فإن الخطوة الأولى هي محاولة منع لدغات البعوض عند الأطفال.