أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن الانتخابات التشريعية المبكرة، التي دعا إليها في وقت سابق، ستجرى في 12 حزيران/يونيو. إلا أن جملة من الأسئلة تطرح بخصوص جدواها في ظل استمرار الدعوات الشعبية المطالبة بالتغيير. ويحاول المحلل الجزائري ناصر جابي، الإجابة عن بعض التساؤلات وتحديدا إن كانت هذه الانتخابات كافية للاستجابة لمطالب الشارع الجزائري وإحداث النقلة السياسية التي يتطلع إليها.
مشاركة :