العالم “روبرت غيلهم” زعيم اليهود في معهد ألبرت أينشتاين، والمختص في علم الأجنة أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآنى في سبب تحديد عدة الطلاق للمرأة مدة ثلاثة شهور. حيث فاجأ العلم الحديث الجميع بمفاجأة علمية تسمى ( بصمة ماء الرجل) حيث أن السائل الذكري للرجل به 62 بروتينا، يختلف من رجل لآخر كاختلاف بصمة الإصبع وهي شفرة خاصة لكل رجل . وجسد المرأة يحمل (كمبيوتر) يختزن شفرة من يعاشرها من الرجال فإذا تزوجت برجل آخر بعد الطلاق مباشرة أو دخلت أكثر من شفرة كأنما دخل فيروس لهذا الكمبيوتر فيصيبه بالخلل والأمراض الخبيثة. وثبت علميا أن أول حيض بعد الطلاق يزيل من 32% إلى 35% ، والحيضة الثانية تزيل من 67% إلى 72%من بصمة الرجل ، والحيضة الثالثة تزيل 99.9%من بصمة الرجل ويكون الرحم قد تطهر تماما من البصمة السابقة واستعد لإستقبال شفرة بصمة جديدة بدون إصابته بأذى. لذلك فإن ممارسات الدعارة والزانيات يصبن بالأمراض الفتاكة نتيجة لاختلاط السوائل المنوية في الرحم. أما عدة الأرملة فإنها تحتاج لوقت أطول لإزالة الشفرة حيث أن الحزن يثبت البصمة لديها بشكل أقوى فتحتاج للمقدارالذي قال عنه الله عز وجل (أربعة أشهر وعشرا ) لتزول بصمة ماء الرجل نهائيا. وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة للقيام بتحقيق في حي أفارقة مسلمين بأمريكا تبين أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط. فيما بينت التحريات العلمية في حي آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من إثنين إلى ثلاث. وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين أنها تمتلك ثلاث بصمات مما يعني أنها كانت تخونه وذهب به الحد إلى اكتشاف ان واحدا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه . وعلى أثر ذلك اقتنع أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض .
مشاركة :