زوبعة غير متوقعة أحدثتها موجة قرارات تعليق استخدام لقاح استرازينيكا المضاد لكورونا في عدد من الدول الأوروبية أخلطت أوراق حملات التطعيم الشامل في هذه الدول بينما دافع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسن عن اللقاح الذي لا يزال يستخدم في بلاده رغم الحديث عن تسجيل حالات تجلط في الدم في أوساط من تلقوه ، حالات قالت وكالة الأدوية الأوروبية إنها تدرس علاقتها باللقاح لكنها لم تمنعها من التأكيد على ان فوائده تفوق أخطار آثاره الجانبية فهل تملك الدول التي علقت استخدام اللقاح مبررات كافية ؟ ولماذا عمدت برلين للتأكيد عن ان القرار ليس سياسيا ؟ وكيف يمكن أن تنعكس هذه التطورات على حملات التطعيم في دول الاتحاد الأوروبي ؟تابعوا RT على
مشاركة :