اعترفت فتاة مصرية بقتل شقيقتها بعد مرور 11 عاماً على وفاة ذات الثماني سنوات داخل مسكنها بالمعصرة. وقالت القاتلة التي تبلغ الآن 27 عاماً، إنها "لا تستطيع تحمل تأنيب الضمير، لذلك قررت الاعتراف حتى تريح ضميرها، منوهة بأنها يوم الواقعة التي كانت تبلغ 16 عاماً كانت تجلس هي وشقيقتها بمفردهما، وحدثت بينهما مشادة كلامية انتهت بخنقها، وسقطت جثة هامدة". وأضافت المتهمة، أنها لا تستطيع تحمل تأنيب الضمير، لذلك قررت الاعتراف حتى تريح ضميرها، منوهة بأنها يوم الواقعة، كانت تجلس هي وشقيقتها بمفردهما، وحدثت بينهما مشادة كلامية انتهت بخنقها، وسقطت جثة هامدة، وفقاً صحيفة "الدستور المصري". وأوضحت أنها اتصلت بوالدها الذي استدعى الطبيب، وأخبره بأنها توفيت ولم يشتبه أحد في الوفاة، وجرى استخراج تصريح الدفن وشهادة الوفاة ودفنها، وتم تحرير محضر بأقوالها، وعرضها على النيابة العامة.
مشاركة :