متابعات(ضوء):الدكتور أسامة عبد الرحمن عثمان، ولد عام 1362 هـ / 1942م بالمدينة المنورة. حصل من جامعة مينيسوتا على الماجستير في الإدارة العامة, والدكتوراه من الجامعة الأميركية بواشنطن 1970. تدرج في وظائف أعضاء هيئة التدريس بجامعة الرياض حتى وصل إلى درجة أستاذ عام 1979. عمل عميداً لكلية التجارة , وكلية العلوم الاجتماعية , وكلية الدراسات العليا، مستشار في عدة هيئات علمية, وعضو في هيئة تحرير المجلة العربية للإدارة, ومجلة العلوم الاجتماعية. دواوينه الشعرية واستوت على الجودي 1982 - شمعة ظمأى 1982 - وغيض الماء 1984 - بحر لجي 1985 - فأصبحت كالصريم 1986 - موج من فوقه موج 1987 - هل من محيص 1988 - لا عاصم 1988 - عينان نضاختان 1988 - رحيق غير مختوم 1989 - الحب ذو العصف 1989 - أشرعة الأشواق 1992 - الأمر إليك 1992 - قطرات مزن قزحية 1992 - يأيها الملأ 1992 - عيون المها 1992 - أوتيت من كل شيء 1992 , وملحمتان شعريتان هما : نشرة الأخبار 1984 - شعار 1986 . مؤلفاته الأخرى البيرقراطية النفطية ومعضلة التنمية، سلسلة عالم المعرفة، الكويت،سبتمبر 1982، الثقافة بين الدوار والحصار، التنمية بين التحدي والتردي المثقفون والبحث عن مسار المورد الواحد، عفواً أيها النفط. http://www.daoo.org/dim/contents/myuppic/0528e752a0d9a0.jpg عرفت أخي الدكتور اسامة عبد الرحمن على مقاعد الدراسة في الجامعة ، وكان من الشباب المبرز في الشعر والنثر ، وكانت تجري بينه وبين بعض الشعراء مساجلات لطيفة ومحاورات جميلة اثناء دراستنا في الجامعة ، ومنهم معالي الدكتور غازي القصيبي . ومن المساجلات اللطيفة القصيدة التي قالها يوم تعيين الدكتور غازي القصيبي رئيسا لسكة الحديد فكتب الدكتور اسامة يقول : ما للسياسة مالها وادارة السكة الحديد قل للمعلم والعميد لك ما اردت وما تريد اخشى من التأويل ان صرحت ان اليوم عيد فاذا بعدت فانه --- أكثر
مشاركة :